عید الاضحی کا خطبہ چاہیے!
عید الاضحیٰ کا پہلا خطبہ:
اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ،اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ جَعَلَ مَنْسَكًا لِّيَذْكُرُوا اسْمَ اللّٰهِ عَلٰى مَا رَزَقَهُمْ مِّنْ بَهِيْمَةِ الْأَنْعَامِ، وَعَلَّمَ التَّوْحِيْدَ وَأَمَرَ بِالْإِسْلاَمِ، اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ وَنَشْهَدُ أَنْ لَّآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهٗ لَا شَرِیْکَ لَهٗ وَنَشْهَدُ أَنَّ سَیِّدَنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدًا عَبْدُهٗ وَرَسُوْلُهٗ الَّذِيْ هَدَانَا إِلٰی دَارِ السَّلاَمِ ۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَعَلیٰ آلِهٖ وَأَصْحَابِهِ الَّذِیْنَ قَامُوْا بِإِقَامَةِ الْأَحْکَامِ وَبَذَلُوْا أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ فِيْ سَبِیْلِ اللهِ فَیَالَهُمْ مَنْ کِرَامٍ وَسَلَّمَ تَسْلِیْمًا کَثِیْرًا۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞
أَمَّا بَعْدُ! فَاعْلَمُوْا أَنَّ یَوْمَکُمْ هٰذَا یَوْمُ عِیْدٍ شُرِعَ لَکُمْ فِیْهِ مَعَ أَعْمَالٍ أُخَرَ ذَبْحُ الْاُضْحِیَّةِ بِالْإِخْلَاصِ وَصِدْقِ النِّیَّةِ، وَبَیَّنَ نَبِیُّهٗ وَصَفِیُّهٗ صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ وُجُوْبَهَا وَفَضَائِلَهَا، وَدَوَّنَ عُلَمَآءُ اُمَّتِهٖ مِنْ سُنَنِهٖ فِيْ کُتُبِ الْفِقْهِ مَسَائِلَهَا ۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ فَقَدْ قَالَ عَلَیْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ: مَا عَمِلَ آدَمِيٌّ مِنْ عَمَلٍ یَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَی اللهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ، وَإِنَّهَا لَتَأتِيْ یَوْمَ الْقِیَامَةِ بِقُرُوْنِهَا وَأَشْعَارِهَا وَأَظْلافِهَا، وَإِنَّ الدَّمَ لَیَقَعُ مِنَ اللهِ بِمَکَانٍ قَبْلَ أَنْ یَّقَعَ مِنَ الأَرْضِ فَطِیْبُوْا بِهَا نَفْسًا اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ وَقَالَ أَصْحَابُ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَسَلَّمَ: یَا رَسُوْلَ اللهِ مَاهٰذِهِ الْأَضَاحِي؟ قَالَ: سُنَّةُ أَبِیْکُمْ إِبْرَاهِیْمَ، قَالُوْا: فَمَا لَنَا فِیْهَا یَا رَسُوْلَ اللهِ؟ قَالَ: بِکُلِّ شَعَرَةٍ حَسَنَةٌ، قَالُوْا: فَالصُّوْفُ یَا رَسُوْلَ اللهِ؟ قَالَ: بِکُلِّ شَعْرَةٍ مِنَ الصُّوْفِ حَسَنَةٌ۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ وَقَالَ عَلَیْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلاَمُ: مَنْ وَّجَدَ سَعَةً لِأَنْ یُّضَحِّيَ فَلَمْ یُضَحِّ فَلاَ یَحْضُرْ مُصَلَّانَا۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ وَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: اَلْأَضَاحِي یَوْمَانِ بَعْدَ یَوْمِ الْأَضْحیٰ۞
وَهٰذَا بَعْضٌ مِّنَ الْفَضَائِلِ، وَتَعَلَّمُوْا مِنَ الْعُلَمَاءِ الْمَسَائِلَ۞ اللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّیْطَانِ الرَّجِیْمِ۞ ﴿لَنْ یَّنَالَ اللهَ لُحُوْ مُهَا وَلاَ دِمَآوُ هَا وَلٰکِنْ یَّنَالُهُ التَّقْویٰ مِنْکُمْ کَذٰلِكَ سَخَّرَهَا لَکُمْ لِتُکَبِّرُوا اللهَ عَلٰی مَاهَدٰکُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِیْنَ﴾۞ بَارَكَ اللهُ لَنَا وَلَکُمْ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِیْمِ وَنَفَعَنَا وَإِیَّاکُمْ بِالْآیَاتِ وَالذِّکْرِ الْحَکِیْمِ. أَسْتَغْفِرُ اللهَ لِيْ وَلَکُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِیْنَ فَاسْتَغْفِرُوْهُ إِنَّهٗ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِیْمْ. (خطباتِ جمعه وعیدین:۳۲،۳۱،۳۰)
عید الاضحیٰ کا دوسرا خطبہ:
اَللّٰهُ أَکْبَر، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ ،إِنَّ الْحَمْدَ لِلّٰهِ نَحْمَدُهٗ وَنَسْتَعِیْنُهٗ وَنَسْتَغْفِرُهٗ وَنُؤْمِنُ بِهٖ وَنَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ وَنَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَیِّاٰتِ أَعْمَالِنَا مَنْ یَّهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهٗ وَمَنْ یُّضْلِلْهُ فَلا هَادِيَ لَهٗ۞ وَنَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهٗ لاَ شَرِیْکَ لَهٗ ۞ وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهٗ وَرَسُوْلُهٗ صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَعَلیٰٓ آلِهٖ وَأَصْحَابِهٖ وَسَلَّمَ تَسْلِیْماً کَثِیْراً کَثِیْراً. اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ، اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ.
أَمَّا بَعْدُ! فَإِنَّ أَصْدَقَ الْحَدِیْثِ کِتَابُ اللهِ۞ وَأَحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ ﷺ ۞ وَشَرَّ الْأُمُوْرِ مُحْدَثَاتُهَا۞ وَکُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَکُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَکُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ. اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ۞ أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّیْطَانِ الرَّجِیْم۞ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ۞ ﴿اِنَّ اللهَ وَمَلٰئِکَتَهٗ یُصَلُّوْنَ عَلَی النَّبِيِّ یَآ اَیُّهَا الَّذِیْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَیْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِیْمًا۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ طِبِّ الْقُلُوْبِ وَدَوَائِهَا وَعَافِیَةِ الْأَبْدَانِ وَشِفَائِهَا وَنُوْرِ الْأَبْصَارِ وَضِیَآئِهَا۞ وَعَلٰی اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ أَجْمَعِیْنَ۞ وَارْضَ اللّٰهُمَّ عَمَّنْ هُوَأَفْضَلُ الْبَشَرِ بَعْدَ الْأَنْبِیَاءِ بِالتَّحْقِیْقِ رَفِیْقُهٗ فِي الْغَارِوَأَنِیْسُهٗ أَبُوْبَکْرٍ الصِّدِیْقُ رَضِيَ اللهُ تَعَالیٰ عَنْهُ۞ وَعَنِ النَّاطِقِ بِالصِّدقِ وَالصَّوَابِ الْفَارِقِ بَیْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ الْأَوَّاهِ الْأَوَّابِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ تَعَالیٰ عَنْهُ۞ وَعَنْ کَامِلِ الْحَیَآءِ وَالْإِیْمَانِ جَامِعِ اٰیَاتِ الْقُرْآنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ تَعَالیٰ عَنْهُ۞ وَعَنْ إِمَامِ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ أَسَدِ اللهِ الْغَالِبِ عَلِيِّ بْنِ أَبِيْ طَالِبٍ کَرَّمَ اللهُ وَجْهَهٗ۞ وَعَنِ السَّعِیْدَیْنِ الشَّهِیْدَیْنِ سَیِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ: الْحَسَنِ وَالْحُسَیْنِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا۞ وَعَنْ أُمِّهِمَا الْبَتُوْلِ الزَّهْرَآءِ بِضْعَةِ جَسَدِ النَّبِيِّ الْکَرِیْمِ الْعَزِیْزَةِ الْغَرَّآءِ سَیِّدَتِنَا فَاطِمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا۞ وَعَنْ عَمَّیْهِ الْمُکَرَّمَیْنِ: أَبِيْ عُمَارَةَ سَیِّدِنَا حَمْزَةَ وَأَبِيْ الْفَضْلِ الْعَبَّاسِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا ۞ وَعَنِ السِّتَّةِ الْبَاقِیَةِ مِنَ الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرَةِ الْکِرَامِ الْبَرَرَةِ۞ وَعَنْ سَآئِرِ الصَّحَابَةِ مِنَ الْمُهَاجِرِیْنِ وَأَتْبَاعِهِمْ وَتَابِعِیْهِمْ أَجْمَعِیْنَ إِلٰی یَوْمِ الدِّیْنِ رِضْوَانُ اللهِ تَعَالیٰ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِیْنَ۞ اَللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْ لَآ إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَکْبَرْ اَللهُ أَکْبَرْوَلِلّٰهِ الْحَمْدُ. ﴿رَبَّنَا لَا تَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلاَّ لِّلَّذِیْنَ اٰمَنُوْا رَبَّنَآ اِنَّکَ رَؤُوْفٌ رَّحِیْمٌ﴾۞ اَللّٰهُمَّ انْصُرِ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِیْنَ۞ ﴿رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَیْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْکَ رَحْمَةً اِنَّکَ اَنْتَ الْوَهَّابُ﴾ ۞ عِبَادَاللهِ! رَحِمَکُمُ اللهُ۞ ﴿اِنَّ اللهَ یَاْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسَانِ وَاِیْتَآءِ ذِی الْقُرْبٰی وَیَنْهٰی عَنِ الْفَحْشَآءِ وَالْمُنْکَرِ وَالْبَغْیِ یَعِظُکُمْ لَعَلَّکُمْ تَذَکَّرُوْنَ﴾۞ اُذْکُرُوا اللهَ یَذْکُرْکُمْ وَادْعُوْهُ یَسْتَجِبْ لَکُمْ، وَلَذِکْرُ اللهِ تَعَالیٰ أَعْلٰی وَأَوْلٰی وَأَعَزُّ وَأَجَلُّ وَأَتَمُّ وَأَهَمُّ وَأَکْبَرُ۞ اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ،اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ، اَللّٰهُ أَکْبَرْ۞ (خطبات جمعه وعیدین:
۳۴،۳۳،۳۲) فقط واللہ اعلم
فتوی نمبر : 144112200447
دارالافتاء : جامعہ علوم اسلامیہ علامہ محمد یوسف بنوری ٹاؤن